Peerless جوهرة المنتدى
عدد المساهمات : 883 تاريخ التسجيل : 30/01/2010
| موضوع: الاعتذار ذل و مهانة أم قوة في الشخصية؟ الجمعة يوليو 16, 2010 12:47 am | |
| السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاتهجميعنا نعلم ان ديننا الاسلام مبني اساسا على الصفح والتسامحوهذه الصفة للاسف مفقودة عند الكثيرينوخاصة في هذا الوقت الذي نعيش فيهاين أصبحنا ننظر لمن يعتذر بأنه ضعيف و أن الاعتذار ذل و اهانةهذه النظرة التي جسدت محدودية التفكير عندناجعلت من الصعب علينا العفو والتسامح من جهة والاعتراف بالخطأ من جهة اخرى .و بكل صراحة هذا ما اصبح عليه مجتمعنالهذا اخواني اخواتي اعضاء هذا المنتدى الغالي :يا ترى1- ماذا يمثل الاعتذار بالنسبة لكم ؟2- هل اصبح الاعتذار فعلا ذل واهانة ؟3- هل تصفح وتسامح لكل من اعتذر منك !؟4- رأيك في الموضوع بكل واقعية ؟ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
noura85 عضو مميز
عدد المساهمات : 1779 تاريخ التسجيل : 19/12/2009
| موضوع: رد: الاعتذار ذل و مهانة أم قوة في الشخصية؟ الأحد أغسطس 01, 2010 8:46 pm | |
| - ماذا يمثل الاعتذار بالنسبة لكم ؟
الإعتذار قمة الشحاعة فالمرء عندما يعتذر من شخص هو على علم بانه قد اخطأ في حقه يشعر براحة نفسية كبيرة هل اصبح الاعتذار فعلا ذل واهانة ؟
يكون الإعتذار ذل عندما تعتذر من شخص لايعرف قيمة الإعتذار هل تصفح وتسامح لكل من اعتذر منك !؟ كما يقولون المسامح كريم فكيف نحب ان يغفر الله لنا ونحن لانسامح على اخطاء بسيطة ارتكبت في خقنا
رأيك في الموضوع بكل واقعية ؟
ان اعتبر ان الإعتذار من الصفات التي يجب ان تتوفر في الإنسان كي يعيش سعيدا و مرتاح البال فكما قلت ان ديننا الإسلامي مبني على الصفح والتسامح فكيف للإنسان ان يعيش بدون ان يعتر من الآخرين ويسامحهم
في الآخير تقبلي ردي ومروري بموضوعك
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] | |
|
fulla عضو مميز
عدد المساهمات : 476 تاريخ التسجيل : 06/11/2009
| موضوع: رد: الاعتذار ذل و مهانة أم قوة في الشخصية؟ الأحد أبريل 10, 2011 5:58 pm | |
| 1 - ماذا يمثل الاعتذار بالنسبة لكم ؟ واجب علي كلما أخطأت..
2- هل اصبح الاعتذار فعلا ذل واهانة ؟ لا أبدا ولكنه كذلك عند ذوي النفوس الضعيفة..
3- هل تصفح وتسامح لكل من اعتذر منك !؟ نعم أفعل فالواجب علي تفهم الآخرين..
4- رأيك في الموضوع بكل واقعية ؟ الاعتذاريثمر المودة والمحبة لا سيما أن الاحتكاك اليومي بالافراد يوقعنا-من غير قصد- في شرك الخطأ.. | |
|